تخيل هذا: 1.2 مليار شخص—يعني تقريباً كل شخص لديه هاتف في الهند—تم تثبيت تطبيق على أجهزتهم بأمر من الحكومة.



وليس أي تطبيق عادي. هذا التطبيق يمكنه إجراء المكالمات نيابة عنك، وقراءة كل رسالة نصية أرسلتها أو استلمتها، والبحث في معرض صورك، والتنقيب في ملفاتك، و—وهنا المفاجأة—تشغيل الكاميرا في أي وقت يشاء.

لا نافذة موافقة. لا زر إلغاء الاشتراك. فقط... تم التثبيت.

لم يعد ذلك مجرد قلق على الخصوصية. هذه بنية تحتية للمراقبة تُفعّل على نطاق قارة فرعية كاملة. ضغطة زر واحدة، 1.2 مليار جهاز.

يجعلك تتساءل حقاً عن معنى "إجباري" عندما يتعلق الأمر ببياناتك، أليس كذلك؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • 4
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
GasFeeTherapistvip
· منذ 22 س
يا ساتر، هذا شيء غير معقول، كاميرات 1.2 مليار شخص تشتغل بمجرد قرار؟ هل هذا فعلاً يُسمى تطبيق؟ هذا مراقبة صريحة!
شاهد النسخة الأصليةرد0
MEVictimvip
· منذ 22 س
بصراحة، هذا هو كابوس العصر الرقمي، 1.2 مليار شخص تم تركيب أجهزة مراقبة لهم في لحظة...
شاهد النسخة الأصليةرد0
MainnetDelayedAgainvip
· منذ 22 س
قد مضى عدة أيام منذ أن تم تثبيت تطبيق المراقبة على 1.2 مليار شخص في الهند، وما زال القائمون على المشروع يدرسون المعنى الحقيقي لكلمة "إجباري". يُنصح بإدراج ذلك في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeCryingvip
· منذ 23 س
هذا هو المثال التعليمي للاستبداد الرقمي، في الهند وضعوا المراقبة مباشرة في هواتف 1.3 مليار شخص، ولا يسمحون بحذفها. استيقظوا يا جماعة، خصوصيتكم أصبحت منذ زمن طويل مورداً يمكن للحكومة استخدامه متى شاءت.
شاهد النسخة الأصليةرد0
  • تثبيت