فكر في الأمر. كل بروتوكول جديد، كل انتقال بين الشبكات، جولة جديدة من اعرف عميلك (KYC). سلّم مستنداتك من جديد. انتظر الموافقة من جديد. وكأنك مجرم حتى تثبت العكس.
لماذا يشعر الانتقال بين الشبكات وكأنه عبور حدود في الثمانينيات؟
ما هو المنطقي فعلاً: تحقق من نفسك مرة واحدة. بياناتك تبقى ملكك. انتقل بين الشبكات متى ما أردت. لا يوجد حراس بوابات. لا حاجة للتوسل إلى بروتوكول ما ليعترف بوجودك.
حركة سلسة فقط. هويتك تتبعك، وليس العكس.
هذا ليس علماً صاروخياً. إنه احترام أساسي للمستخدمين الذين ظلوا يكررون نفس الإجراءات لسنوات.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
StealthDeployer
· منذ 3 س
بصراحة، عملية KYC هذه تشبه فك الشيفرة عن منطقة محظورة للبشر... كل شبكة تحتاج إعادة التحقق من الهوية، بياناتك عند مين في النهاية؟ فعلاً شيء يجيب القرف.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnlyUpOnly
· منذ 3 س
بصراحة هذا هو أغرب شيء في الويب3، في كل مرة تعمل فيها عبر السلاسل لازم تعيد التحقق من جديد، زي إيش يعني
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeBarbecue
· منذ 4 س
فعلاً، كل مرة أحول بين الشبكات لازم أعيد عملية اعرف عميلك (KYC)، مين اللي صمم هالنظام...
شاهد النسخة الأصليةرد0
OfflineValidator
· منذ 4 س
كل يوم تحقق من الهوية (KYC)، فعلاً طفح الكيل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LidoStakeAddict
· منذ 4 س
بصراحة، هذا هو السبب اللي أنا لسه أستخدم التفاعل عبر عنوان المحفظة... تحقق مرة وحدة وتبقى فعالة للأبد، مو أحسن؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerZeroEnjoyer
· منذ 4 س
بصراحة، هذا هو السبب اللي دايمًا أقول فيه إن الـWeb3 لسه مو جاهز، كل مرة تسوي فيها كروس-تشين لازم تعيد التحقق من جديد، شيء يرفع الضغط.
أنظمة الهوية في الويب 3؟ معطلة من البداية.
فكر في الأمر. كل بروتوكول جديد، كل انتقال بين الشبكات، جولة جديدة من اعرف عميلك (KYC). سلّم مستنداتك من جديد. انتظر الموافقة من جديد. وكأنك مجرم حتى تثبت العكس.
لماذا يشعر الانتقال بين الشبكات وكأنه عبور حدود في الثمانينيات؟
ما هو المنطقي فعلاً: تحقق من نفسك مرة واحدة. بياناتك تبقى ملكك. انتقل بين الشبكات متى ما أردت. لا يوجد حراس بوابات. لا حاجة للتوسل إلى بروتوكول ما ليعترف بوجودك.
حركة سلسة فقط. هويتك تتبعك، وليس العكس.
هذا ليس علماً صاروخياً. إنه احترام أساسي للمستخدمين الذين ظلوا يكررون نفس الإجراءات لسنوات.