في هالأيام، مين ما يعيش وهو متتبع من قِبل كل أنواع التطبيقات؟
مؤخراً لاحظت مشروع متصفح خصوصية نزل نسخته الرسمية، وميزاته عملية فعلاً: يتصل بالعُقد تلقائياً، يوصي بالمحتوى بذكاء، فيه مسح QR وبحث صوتي، وسوّى حتى وضع قراءة خاص. يمكن شكلها ميزات عادية؟ لكن الأهم—كل هالعمليات تحاول بأقصى ما يمكن تمحي أثرك الرقمي.
لا تحتاج VPN، ولا تحميل إضافات كثيرة، تفتحه ويشتغل على طول. للي ما يبغى يتم تحليل بياناته، وكسول يجرب حلول تقنية معقدة، فعلاً خيار موثوق. بالنهاية، في عالم Web3، "تتصفح بهدوء" بحد ذاته صار رفاهية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في هالأيام، مين ما يعيش وهو متتبع من قِبل كل أنواع التطبيقات؟
مؤخراً لاحظت مشروع متصفح خصوصية نزل نسخته الرسمية، وميزاته عملية فعلاً: يتصل بالعُقد تلقائياً، يوصي بالمحتوى بذكاء، فيه مسح QR وبحث صوتي، وسوّى حتى وضع قراءة خاص. يمكن شكلها ميزات عادية؟ لكن الأهم—كل هالعمليات تحاول بأقصى ما يمكن تمحي أثرك الرقمي.
لا تحتاج VPN، ولا تحميل إضافات كثيرة، تفتحه ويشتغل على طول. للي ما يبغى يتم تحليل بياناته، وكسول يجرب حلول تقنية معقدة، فعلاً خيار موثوق. بالنهاية، في عالم Web3، "تتصفح بهدوء" بحد ذاته صار رفاهية.