كله قائم على المشاعر، ما شفنا أي مؤثر كبير طلع يدعم. لو فيه فعلاً قائد يتقدم، كان ممكن هالحركة تصير ظاهرة.
شوف هالثلاث جولات: الجولة الأولى، مشروع معين نشر نظريات مؤامرة، والنتيجة إن العملات الشبيهة حوله أقلعت أولاً. الجولة الثانية، نفس موضوع المؤامرات، لكن اللي ارتفعوا بشكل جنوني هم عملات المشاعر الجماهيرية. الجولة الثالثة، نفس الخلطة القديمة، وأتوقع الدور الآن على عملات السخرية العكسية.
بكل بساطة، قصة "الذئب قادم" — لما تكثر الصيحات، السوق يصير بارد وعديم الإحساس. وكل ما تكررت الحيلة، اللي يطير فعلاً هم اللي يمشون عكس التيار.
لكن بالنهاية، عملات المشاعر شيء غامض أصلاً. إذا ما فيه دعم قوي، ترتفع بسرعة وتنزل أسرع.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ZenMiner
· منذ 9 س
الذئب جاء، صرخوا كثير وما عاد أحد يصدق
---
كل الكبار مختفين، مو غريب السوق ما يتحرك
---
الي يمشي عكس التيار هو الرابح، هالمرة مين بيكون الدور عليه
---
عملات المشاعر كلها حظ، بدون أساس قوي بتنهار عاجلاً أو آجلاً
---
صرت حافظ هالحركات عن ظهر قلب، لسا تبغى تخدعني؟
---
ما فيه دعم قوي، الطلوع والنزول زي الملاهي
---
كل مرة يقولون هذي المرة غير، بس بالنهاية نفس الشيء
---
إذا ما أحد بدأ الهجوم، حتى أحسن قصة ما تنباع
---
السوق الغامض ما عدت أفهمه، عموماً رجع نزل
---
العملات البديلة فعلاً جننت الناس ذيك الأيام، بس ما طولت
شاهد النسخة الأصليةرد0
BankruptcyArtist
· منذ 9 س
طفشت، نفس الأسلوب مرة ثانية. ننتظر كبار المؤثرين يطلعون يدعمون.
الذئب إذا صرخ كثير ما عاد أحد يصدقه، من يجرؤ يعاكس الاتجاه هذه المرة؟
السوق العاطفي زي الكازينو، الأشياء اللي بدون أساس تنزل أسرع من ما ترتفع.
أسوي سخرية عكسية هالمرة، أراهن خمسة ريالات إنه بيطير.
رجعنا لنفس الحكاية، فعلاً "الذئب جاء"، السوق صار أذكى.
وين كبار المؤثرين؟ ليش ما يطلعون ينقذون الموقف، تاركينا نضيع لحالنا.
كل مرة نفس الخدعة، اللي يربح هو اللي يعاكس السوق، شيء غير معقول.
سوق قائم على العاطفة بس، لين متى نقدر نصبر كذا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
MerkleDreamer
· منذ 9 س
الذيب جا جا كم مرة، الآن مين يصدق؟
انتظر، هل فعلاً السوق العكسي بالتهكم راح يتحرك؟ خل نجرب نشوف
سوق المزاج مجرد رهان على النفسيات، بدون أساسيات يعني تلعب بالنار
الكبار ساكتين، أحس هالجولة راحت علينا
متى يجي شي مفيد فعلاً؟ كم بنظل نعتمد على الكلام بس؟
الحين دورنا نتحرك بالعكس ههههه
السوق ما عاد أحد يثق فيه، لازم نغير الأسلوب
شاهد النسخة الأصليةرد0
DecentralizedElder
· منذ 9 س
نفس الحركات، والله مليت.
إذا الكبار ما تحركوا فعلاً الوضع انتهى، الكل شايف.
الحركة العكسية هي اللي فعلاً قوية، كثر صياح الذئب خلا السوق أصم.
سوق العواطف مجرد قمار، بدون منطق بيسقط عاجلاً أو آجلاً.
لحظة، ممكن هالمرة يصير العكس من العكس؟ ما قدرت أفهم.
هالسوق لو ما فيه قائد يتفرق، مجرد تفاعل مع النفس.
نظرية المؤامرة صارت مكررة، وين الخطة الجاية؟
لو فيه قائد فعلاً ممكن نطير، المشكلة محد يجرؤ يتحرك.
سوق الفلسفة يرتفع وينخفض بسرعة، الضغط يرتفع معاه.
قصة "الذئب قادم" انقالت كثير، مين باقي يصدق؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-cff9c776
· منذ 9 س
سوق الثور على طريقة شرودنجر، وجاء وقت المتابعة. هذي الحيلة تكررت ثلاث مرات، والسوق صار محصن تماماً، والخطوة الجاية أكيد ظهور العكس، اللي بيمسك الخسارة. بصراحة، السوق اللي قائم فقط على المشاعر وبدون دعم قوي هو مجرد أوهام، يرتفع بسرعة وينخفض أسرع، وفي النهاية أحدهم بيتحمل الخسائر.
السوق وصل مرة ثانية لنفس المرحلة الحساسة.
كله قائم على المشاعر، ما شفنا أي مؤثر كبير طلع يدعم. لو فيه فعلاً قائد يتقدم، كان ممكن هالحركة تصير ظاهرة.
شوف هالثلاث جولات:
الجولة الأولى، مشروع معين نشر نظريات مؤامرة، والنتيجة إن العملات الشبيهة حوله أقلعت أولاً.
الجولة الثانية، نفس موضوع المؤامرات، لكن اللي ارتفعوا بشكل جنوني هم عملات المشاعر الجماهيرية.
الجولة الثالثة، نفس الخلطة القديمة، وأتوقع الدور الآن على عملات السخرية العكسية.
بكل بساطة، قصة "الذئب قادم" — لما تكثر الصيحات، السوق يصير بارد وعديم الإحساس. وكل ما تكررت الحيلة، اللي يطير فعلاً هم اللي يمشون عكس التيار.
لكن بالنهاية، عملات المشاعر شيء غامض أصلاً. إذا ما فيه دعم قوي، ترتفع بسرعة وتنزل أسرع.