عمرك تساءلت إذا كان المنظمون يهتمون فعلاً بالمعلومات المضللة، أو فقط بالسيطرة؟
منذ أن استحوذ ملياردير معين على منصة اجتماعية كبرى في عام 22، والسلطات الأوروبية لا تهدأ. ديسمبر 2023؟ فجأة—إطلاق تحقيق رسمي بحجة "محتوى غير قانوني" وتعديلات غامضة في الخوارزميات.
عنوان الأمس: غرامة مذهلة بقيمة 120 مليون يورو. التهم؟ شارات التحقق "المضللة"، ممارسات إعلانية غامضة، وتقييد الوصول إلى البيانات.
هل هي صدفة أم حملة منسقة؟ عندما تتصادم السلطات المركزية مع منصات تدعي حرية التعبير، من هو الرابح الحقيقي؟ ربما لهذا السبب أصبحت البدائل اللامركزية أكثر أهمية من أي وقت مضى.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ser_we_are_ngmi
· 12-06 16:58
الاتحاد الأوروبي جالس هنا يلعب بجدية مع إيلون، غرامة 12 مليار يورو... نفس الكلام المعتاد، هل هي حوكمة أم سيطرة؟ من اللي فعلاً يعرف؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
0xSoulless
· 12-06 16:57
الغرامة هذه 120 يورو، حتى قطع الأعناق أرحم من كذا
شاهد النسخة الأصليةرد0
FreeRider
· 12-06 16:57
الاتحاد الأوروبي يفرض غرامات باستمرار، لكن أشعر أن المشكلة الحقيقية لم تُحل أساساً...
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerHopper
· 12-06 16:51
حركات الاتحاد الأوروبي هذه، بصراحة كلها بهدف السيطرة على الخطاب والبحث عن سبب لفرض الغرامات فقط.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaMaximalist
· 12-06 16:33
بصراحة، الإطار الكامل هنا مقلوب—الجهات التنظيمية ليست خائفة من المعلومات المضللة، بل مهددة من المنصات التي لا تستطيع السيطرة عليها. لحظة التحكيم الحقيقية في الابتكار هي رؤية الحراس المركزيين يُحاصرون بتناقضاتهم الخاصة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BlindBoxVictim
· 12-06 16:31
بصراحة، مللنا من نفس الكلام اللي تردده الجهات التنظيمية، وبالأساس كل الموضوع أنهم يبغون يتحكمون في الخطاب. غرامة الـ 1,200,000 يورو اللي فرضها الاتحاد الأوروبي واضح كأنها موجهة ضد شخص معيّن.
عمرك تساءلت إذا كان المنظمون يهتمون فعلاً بالمعلومات المضللة، أو فقط بالسيطرة؟
منذ أن استحوذ ملياردير معين على منصة اجتماعية كبرى في عام 22، والسلطات الأوروبية لا تهدأ. ديسمبر 2023؟ فجأة—إطلاق تحقيق رسمي بحجة "محتوى غير قانوني" وتعديلات غامضة في الخوارزميات.
عنوان الأمس: غرامة مذهلة بقيمة 120 مليون يورو. التهم؟ شارات التحقق "المضللة"، ممارسات إعلانية غامضة، وتقييد الوصول إلى البيانات.
هل هي صدفة أم حملة منسقة؟ عندما تتصادم السلطات المركزية مع منصات تدعي حرية التعبير، من هو الرابح الحقيقي؟ ربما لهذا السبب أصبحت البدائل اللامركزية أكثر أهمية من أي وقت مضى.