#比特币对比代币化黄金 قد شفت واحد من الشباب يشتغل في العقود، كيف دخل فيها خطوة بخطوة؟
بدا أول شي يجرب بـ1500. خلال 48 ساعة، صار رصيد الحساب 40 ألف. في ذيك الليلة رسل لي: "طلعت السوق سهل مرة."
وبعدين؟ دخل بكل رأس ماله، وأخذ يعاند في الصفقات—خسر كم مية، ورجع لنقطة البداية.
المشكلة إنه ما قدر يوقف أبدًا. من بعدها، صار يراقب الشارتات طول النهار، ويتابع مراكزه آخر الليل، حتى أكله كله صار طلبات سريعة. بلسانه يسب ويقول "العقود ذي ما تنفع"، لكن أول ما يتحرك السوق يتهور أكثر من أي أحد.
ليش؟ لأن الإحساس هذا، فعلًا يخلي الواحد يدمن.
مع رافعة عشرات الأضعاف، إذا اتجهت صح، يتضاعف رصيدك بلحظة. السرعة هذي، ما تحصلها في الأسهم، ولا حتى في القمار. سهم يقفل على حد أعلى بالكاد يربحك 10%، العملات الرقمية ممكن تتضاعف بيوم ولا أحد يستغرب. بس إذا جربت إحساس "الضربة السريعة" هذا، يصير في مخك فكرة وحدة—أقدر أعوض.
وش الواقع؟ أغلب الناس ما يلحقون يعوضون، السوق يطردهم قبل.
أصعب شي تتركه في العقود مو الطمع نفسه، بل الوهم اللي تصنعه "السرعة"—سريع، عنيف، وكأنه حلم يقظة حقيقي. في أعماق النفس في حفرة ما تمليها إلا أمل الفوز في ليلة وحدة.
بس كل ما صار الحلم أجمل، الصدمة وقت الصحوة تصير أقسى.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
WhaleWatcher
· 12-06 11:57
أنا أفهم قصة هذا الرجل تماماً، بصراحة هو مجرد شخص أصبح عقله رهينة لكلمة "السرعة".
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugPullProphet
· 12-06 11:51
هذا هو عقلية المقامر، عندما تتحول 1500 إلى 40000، في تلك اللحظة يتعطل العقل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CrossChainBreather
· 12-06 11:49
هذا مجرد حلقة مفرغة، تجربة واحدة حلوة تجعلك لا تستطيع العودة، وفي النهاية ينتهي الأمر دائمًا بتصفية الحساب.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MEVHunter
· 12-06 11:36
هذا هو هامش الأربيتراج في الميمبول، إذا توقعت الاتجاه بشكل صحيح، تصبح تحسينات رسوم الغاز غير مهمة، لكن معظم الناس لا يستطيعون رؤية مخاطر مراكزهم بوضوح، وينظرون فقط إلى ذلك الخط الأخضر على الرسم البياني.
#比特币对比代币化黄金 قد شفت واحد من الشباب يشتغل في العقود، كيف دخل فيها خطوة بخطوة؟
بدا أول شي يجرب بـ1500. خلال 48 ساعة، صار رصيد الحساب 40 ألف. في ذيك الليلة رسل لي: "طلعت السوق سهل مرة."
وبعدين؟ دخل بكل رأس ماله، وأخذ يعاند في الصفقات—خسر كم مية، ورجع لنقطة البداية.
المشكلة إنه ما قدر يوقف أبدًا. من بعدها، صار يراقب الشارتات طول النهار، ويتابع مراكزه آخر الليل، حتى أكله كله صار طلبات سريعة. بلسانه يسب ويقول "العقود ذي ما تنفع"، لكن أول ما يتحرك السوق يتهور أكثر من أي أحد.
ليش؟ لأن الإحساس هذا، فعلًا يخلي الواحد يدمن.
مع رافعة عشرات الأضعاف، إذا اتجهت صح، يتضاعف رصيدك بلحظة. السرعة هذي، ما تحصلها في الأسهم، ولا حتى في القمار. سهم يقفل على حد أعلى بالكاد يربحك 10%، العملات الرقمية ممكن تتضاعف بيوم ولا أحد يستغرب. بس إذا جربت إحساس "الضربة السريعة" هذا، يصير في مخك فكرة وحدة—أقدر أعوض.
وش الواقع؟ أغلب الناس ما يلحقون يعوضون، السوق يطردهم قبل.
أصعب شي تتركه في العقود مو الطمع نفسه، بل الوهم اللي تصنعه "السرعة"—سريع، عنيف، وكأنه حلم يقظة حقيقي. في أعماق النفس في حفرة ما تمليها إلا أمل الفوز في ليلة وحدة.
بس كل ما صار الحلم أجمل، الصدمة وقت الصحوة تصير أقسى.