أدلى روبيو بتعليق مثير مؤخراً. اعترف بأنه لم يشاهد ذلك الوثائقي الذي يتحدث عنه الجميع، لكن المفاجأة هي أن هناك أشياء كانت تحلق في أجواء محظورة، وعندما يُسأل المسؤولون الحكوميون، يصرون باستمرار على أنها ليست تابعة لهم. إذن، لمن هي؟ غياب الإجابات الواضحة يستمر في تغذية التكهنات. سواء كنت تؤمن بنظريات المؤامرة أو فقط تشكك في الروايات الرسمية، فإن هذا النوع من الردود الحكومية الغامضة لا يبعث على الارتياح أبداً. إنه تذكير آخر بأن الشفافية لا تزال بعيدة المنال عندما يتعلق الأمر بالظواهر غير المبررة في سمائنا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
RektButStillHere
· منذ 23 س
بصراحة، سالفة الحكومة "ما ندري" هذي مرة غريبة، كل ما حاولوا يخفون شي يزيد الشك أكثر.
شاهد النسخة الأصليةرد0
0xSleepDeprived
· 12-08 00:45
بصراحة، تعبت أذني من سماع مقولة الحكومة "هذا ليس لنا"... في النهاية من الذي يتواجد في منطقة حظر الطيران؟ كل هذا التستر والتمويه فعلاً يثير الشك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MidnightSnapHunter
· 12-05 17:29
الجهات الرسمية قاعدة تلف وتدور، حتى ما أحد يقدر يحدد لمين الطائرة أو الجسم الطائر هذا، الوضع غريب جدًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidatedThrice
· 12-05 17:22
الحكومة بدأت تتهرب مرة ثانية، فعلاً شيء لا يصدق... الأجسام الطائرة دخلت بالفعل وما زالوا يقولون إنها ليست لهم؟ إذًا لمن هي بالضبط؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
VibesOverCharts
· 12-05 17:19
صراحةً، اعتراف روبيو بأنه ما شاف الوثائقي شوي يضحك، بس موضوع اختراق المجال الجوي فعلاً غريب. كل مرة الجهات الرسمية تقول "مو لنا". طيب، لمين إذًا؟
أدلى روبيو بتعليق مثير مؤخراً. اعترف بأنه لم يشاهد ذلك الوثائقي الذي يتحدث عنه الجميع، لكن المفاجأة هي أن هناك أشياء كانت تحلق في أجواء محظورة، وعندما يُسأل المسؤولون الحكوميون، يصرون باستمرار على أنها ليست تابعة لهم. إذن، لمن هي؟ غياب الإجابات الواضحة يستمر في تغذية التكهنات. سواء كنت تؤمن بنظريات المؤامرة أو فقط تشكك في الروايات الرسمية، فإن هذا النوع من الردود الحكومية الغامضة لا يبعث على الارتياح أبداً. إنه تذكير آخر بأن الشفافية لا تزال بعيدة المنال عندما يتعلق الأمر بالظواهر غير المبررة في سمائنا.