إشارة التقاطع الميت على مستوى الشموع الشهرية للبيتكوين تم تأكيدها.
هذا الموضوع في دوائر التحليل الفني ليس أمراً بسيطاً—عندما يخترق المتوسط المتحرك القصير الأجل المتوسط المتحرك الطويل الأجل للأسفل، ووفقاً للخبرة التاريخية، في كل مرة يكتمل هذا النمط يمر السوق بجولة تصحيح عميقة. هل حان وقت إغلاق التوابيت؟
لكن هذه المرة الوضع فيه بعض الدقة.
**الأموال المؤسسية تترقب على الهامش** في السابق، عندما تظهر هذه الإشارة الفنية السلبية، كان السوق مجبراً غالباً على التحمل. لكن الآن الوضع مختلف—ETF البيتكوين الفوري من بلاك روك ما زال موجوداً، والصناديق السيادية تحمل أموالاً حقيقية وجاهزة للشراء عند القاع. فنياً الحكم بالإعدام، لكن من ناحية السيولة قد يأتيك "إنعاش طارئ" في أي لحظة.
**المقامرون بالرافعة المالية تم تنظيفهم مسبقاً** قبل هذا الهبوط، تم تلقين أصحاب الرافعة المالية العالية درساً تلو الآخر من السوق. رغم أن الاتجاه لا يزال ضعيفاً، لكن سيناريو "سلسلة التصفية القسرية التي تثير الذعر" يبدو أن ضرره هذه المرة أقل بكثير.
**أساس التوافق تغير** البيتكوين لم يعد ذلك الشيء الذي كان يعتمد فقط على إيمان المستثمرين الأفراد. الآن أصبح ضمن رؤية المؤسسات كأصل للاستثمار، ولأول مرة يجب أن تواجه الأنماط الفنية قصيرة الأجل المنطق طويل الأجل لإعادة هيكلة الأصول العالمية. من سيربح؟ من الصعب القول.
---
لا تتعجل بالسؤال "هل ستكون هذه المرة مختلفة؟". السؤال الذي يجب أن تطرحه هو: **هل باستطاعة مركزك أن يصمد حتى يأتي يوم "الاختلاف"؟**
كل قاعدة تاريخية وجدت لتقضي أولاً على أولئك المتفائلين الذين يعتقدون "هذه المرة ستكون استثناء" قبل أن يتم كسرها فعلاً. يجب أن تصمد أمام صدمة "تكرار التاريخ" حتى تستحق أن تشهد معجزة "هذه المرة فعلاً مختلفة".
آخر جملة: **عندما يتعارك التحليل الفني مع التحليل الأساسي، غالباً ما يخسر الفني على المدى القصير، لكن من يموت فعلاً هو من يراقب الشموع فقط.**
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 8
أعجبني
8
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
APY_Chaser
· 12-05 05:53
تقاطع الموت يعني تقاطع الموت، في النهاية المؤسسات ما زالت تشتري من القاع، وأنا أعتبر نفسي مجرد متفرج.
---
بصراحة، القوانين التاريخية وُجدت ليتم كسرها، الأهم أنك تعيش حتى ذلك اليوم.
---
طالما بلاك روك موجودة، ما في داعي أتوتر.
---
خفضت حجم مراكزي للنصف من زمان، والتحليل الفني يخلي السعر ينزل زي ما يبغى.
---
اللي يركز بس على الشموع فعلاً يحتاج يعيد التفكير، لكن اللي يسمع فقط للأساسيات برضه ما هو في وضع أحسن.
---
هل هالمرة فعلاً مختلفة؟ اسأل نفسك أول شيء إذا كنت تقدر تتحمّل تكرار التاريخ من جديد.
---
أموال المؤسسات موجودة فعلاً؟ إذا كذا أنا متمسك، وإذا لا أتحمل الخسارة.
---
اللي يلعبون بالرافعة المالية أخذوا درسهم، ودحين جاء دورنا إحنا صغار المستثمرين.
---
إشارة تقاطع الموت فعلاً قوية، لكن شوف مين اللي يشتري من القاع وتفهم.
---
لما التحليل الفني يخسر، غالباً تكون هذي فرصة للشراء من القاع.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GweiTooHigh
· 12-05 05:51
العملات تقاطعت للأسفل، لكن هالمرة فيه مؤسسات بالسوق، أحس الوضع مختلف شوي
هل المراكز تقدر تصمد للنهاية؟ هذا هو السؤال الحقيقي
التحليل الفني يقول السوق ميت، لكن الإيمان باقي حي
نفس الكلام المعتاد "هالمرة غير"، خلنا نعدي هالموجة أول
المؤسسات يقتنصون القاع مقابل تقاطع الموت في التحليل الفني، تراهن على مين أسرع
التاريخ دايم يعلمنا: اللي يموت دايمًا قبل الفجر
اللي يطالع الشموع بس فعلاً ما يعيش كثير
شاهد النسخة الأصليةرد0
wrekt_but_learning
· 12-05 05:48
تقاطع الموت جاء، لكن هذه المرة فيه جهات مؤسسية تستلم، فما صار الموضوع مخيف زي قبل.
لازم تترك شوية قوة في المحفظة، لا تخلي التحليل الفني يضحك عليك وتدخل غلط.
استنى شوي، هل التاريخ راح يعيد نفسه؟ ولا فعلاً الوضع مختلف هالمرة؟ لازم تعيش لين ذاك اليوم عشان تعرف.
التحليل الفني شكله حلو، لكن اللي ينخدع فيه هم اللي يناظرون الشموع بس.
الموضوع مو عن تقاطع الموت، الموضوع إذا تقدر تصبر لين لحظة الانعكاس.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BearMarketSunriser
· 12-05 05:43
الموت كروس يعني الموت كروس، أما عن استلام المؤسسات للصفقة، هل هو موثوق أم لا، فهذا يعتمد على تحركاتهم القادمة.
إذا جاءت المؤسسات فعلاً لاقتناص القاع، عندها لدينا فرصة، وإذا لم يأتوا سنستمر في تلقي الضربات.
مراكزنا تقلصت من زمان، على أي حال لن نموت.
هذه الموجة تعتمد على من يتحمل أكثر، ليس موضوع مؤشرات فنية.
هل تم تصفية المقامرين؟ طيب وصغار المستثمرين؟ نحن الدفعة التالية من الضحايا.
أي قاعدة تاريخية! كل من كسر القواعد صار ثرياً.
إذا اعتمدت على التحليل الفني على المدى القصير فأنا غبي، صح؟
إشارة التقاطع الميت على مستوى الشموع الشهرية للبيتكوين تم تأكيدها.
هذا الموضوع في دوائر التحليل الفني ليس أمراً بسيطاً—عندما يخترق المتوسط المتحرك القصير الأجل المتوسط المتحرك الطويل الأجل للأسفل، ووفقاً للخبرة التاريخية، في كل مرة يكتمل هذا النمط يمر السوق بجولة تصحيح عميقة. هل حان وقت إغلاق التوابيت؟
لكن هذه المرة الوضع فيه بعض الدقة.
**الأموال المؤسسية تترقب على الهامش**
في السابق، عندما تظهر هذه الإشارة الفنية السلبية، كان السوق مجبراً غالباً على التحمل. لكن الآن الوضع مختلف—ETF البيتكوين الفوري من بلاك روك ما زال موجوداً، والصناديق السيادية تحمل أموالاً حقيقية وجاهزة للشراء عند القاع. فنياً الحكم بالإعدام، لكن من ناحية السيولة قد يأتيك "إنعاش طارئ" في أي لحظة.
**المقامرون بالرافعة المالية تم تنظيفهم مسبقاً**
قبل هذا الهبوط، تم تلقين أصحاب الرافعة المالية العالية درساً تلو الآخر من السوق. رغم أن الاتجاه لا يزال ضعيفاً، لكن سيناريو "سلسلة التصفية القسرية التي تثير الذعر" يبدو أن ضرره هذه المرة أقل بكثير.
**أساس التوافق تغير**
البيتكوين لم يعد ذلك الشيء الذي كان يعتمد فقط على إيمان المستثمرين الأفراد. الآن أصبح ضمن رؤية المؤسسات كأصل للاستثمار، ولأول مرة يجب أن تواجه الأنماط الفنية قصيرة الأجل المنطق طويل الأجل لإعادة هيكلة الأصول العالمية. من سيربح؟ من الصعب القول.
---
لا تتعجل بالسؤال "هل ستكون هذه المرة مختلفة؟". السؤال الذي يجب أن تطرحه هو: **هل باستطاعة مركزك أن يصمد حتى يأتي يوم "الاختلاف"؟**
كل قاعدة تاريخية وجدت لتقضي أولاً على أولئك المتفائلين الذين يعتقدون "هذه المرة ستكون استثناء" قبل أن يتم كسرها فعلاً. يجب أن تصمد أمام صدمة "تكرار التاريخ" حتى تستحق أن تشهد معجزة "هذه المرة فعلاً مختلفة".
آخر جملة:
**عندما يتعارك التحليل الفني مع التحليل الأساسي، غالباً ما يخسر الفني على المدى القصير، لكن من يموت فعلاً هو من يراقب الشموع فقط.**