#数字货币市场洞察 أعرف واحد من الشباب، قبل خمس سنوات كان معه 120 ألف ريال جاهز يشتري سيارة، دخل كل المبلغ في البيتكوين، وقتها كانت الوحدة فقط بـ18 ألف.
ما كملت سنتين، وارتفع رصيده لحدود 4 ملايين. راح الكورنيش، وفتح زجاجة روماني كونتي يحتفل، وقتها فعلاً حس نفسه مختار من رب العالمين.
لكن في نزول 2018، رجع كل شيء لنقطة الصفر. البيتكوين نزل نص القيمة ونصها بعد، وكسر حاجز 30 ألف، وما بقى في حسابه إلا أقل من 30 ألف. والزجاجة لسه موجودة، لكنه نقل من الشقة وسكن مع ناس ثانيين.
بعد كل هذا، حط لنفسه كم قاعدة ما يتعداها:
**اللي ما تفهمه لا تقربه نهائياً.** زمان دخل في شيء اسمه "عملات التعدين"، وخسر في ليلة وحدة 500 ألف، وبعدها عرف أن المشروع حتى كوده ما انراجع. الحين، لازم يقرأ الورقة البيضاء لكل مشروع ويشوف تدقيق طرف ثالث، إذا ما فهم يتركه على طول.
**التوزيع هو الأساس.** الحين يقسم فلوسه أربعة أقسام: نصفها في البيتكوين والإيثيريوم والعملات الكبيرة، 20% في مشاريع بنية تحتية متعددة السلاسل، 20% للمضاربة والفروق السعرية، وآخر 10% يجرب فيها فرص مخاطرة عالية أحياناً. بهذه الطريقة في سوق 2022 ما خسر إلا نسب بسيطة جداً.
**الرافعة المالية لا تقربها أبداً.** في 12 مارس 2020، دخل برافعة 20 ضعف وخسر 800 ألف في لحظة. ثاني يوم حذف كل تطبيقات العقود، وللحين ما رجع لها.
**تتعلم تفرز المعلومات أهم من تلاحقها.** قبل ما ينهار مشروع LUNA، لاحظ أرقام الرهن في الشبكة صارت غريبة، وتصرف وطلع قبل الكارثة. وقبلها وثق بكلام "مؤثر" عن عملة صغيرة، وانتهت تساوي صفر.
الحين ما عاد يطمع في عملات تضرب مئة ضعف، يكتفي بعوائد سنوية ثابتة حول 15% من خلال DeFi والتدوير بين الدورات. فتح له نزل صغير في يونا، يشتغل فيه الصبح، وبالليل يطلع على بيانات البلوكتشين.
كلامه واقعي: "المجال هذا ما فيه أساطير، اللي يبقى فيه هو اللي يعرف القواعد. الثروة الحقيقية مو رقم في الحساب، هي هدوء يجيك مع الوقت والخبرة."
إذا أنت الحين تخبط وتدخل وتخسر وتربح وتضيع من جديد، صدقني لازم تلاقي لك طريقة ثابتة تمشي عليها. المشي مع الإيقاع الصح أريح وأسرع من التجارب العشوائية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
7
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
NotFinancialAdvice
· 12-05 13:55
أنا مقتنع بهذه القصة، جزئية التصفية على رافعة بـ 800,000 فعلاً كانت درساً قاسياً من الدم.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CodeAuditQueen
· 12-05 12:49
مشروع العملة التعدينية بدون تدقيق للكود وتدخل بكل رأس مالك؟ هذا زي اللي يرفع العقد على الشبكة الرئيسية بدون فحص إعادة الدخول، شيء غير معقول.
---
رافعة مالية 20x وخسرت 800 ألف وبعدين حذفت البرنامج، ليه من البداية ما راجعت العقد الذكي لزوج التداول... العقد اللي حتى ما فيه فحص تجاوز السعة كان المفروض تتجنبه من أول.
---
البيانات الغريبة لستيكينج على السلسلة خلتك تتفادى انهيار LUNA، الرجال هذا على الأقل يقرأ البايت كود، أحسن من أغلب KOL اللي يسمع إشاعة ويصدقها.
---
DeFi ستيكينج بعائد سنوي 15% ثابت... المشكلة هل تم تدقيق عقد المجمع؟ شفت كثير من العقود الذكية اللي شكلها مثالي وفيها ثغرات إعادة الدخول.
---
التوزيع المتنوع فكرة صحيحة، لكن الأهم أنك تعرف كل نقاط الهجوم خلف كل أصل، وإلا حتى لو وزعت بشكل كبير ما راح تستفيد.
---
إذا ما تفهم الموضوع مرره، تجاهله، هذا هو التصرف العاقل الوحيد. كثير ناس دخلوا بكل فلوسهم وما فهموا حتى خوارزمية الورقة البيضاء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTRegretDiary
· 12-05 04:40
هذا الرجال صادق، في يوم انفجار الرافعة خسرّت 80 ألف، هنا فعلاً ما قدرت أتحمل، أحس فيك يا أخوي
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerZeroHero
· 12-05 04:26
ثبت أن بيانات السلسلة لا تكذب، والتفاصيل حول ذلك الشخص الذي لاحظ خللًا في رهن LUNA وقام بتصفية ممتلكاته مبكرًا تستحق المراجعة المتعمقة، وهذا هو قيمة التحقق التقني.
شاهد النسخة الأصليةرد0
WalletDoomsDay
· 12-05 04:23
فعلاً، في اللحظة اللي يصير فيها تصفية المركز بالرافعة المالية، المفروض الواحد يفهم إن الطمع هو أكبر قاتل في هذا المجال.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoHistoryClass
· 12-05 04:13
*يفحص الملاحظات* نعم، إنها دورة الانهيار الكلاسيكية لعام 2018... إحصائيًا، هكذا تبدأ كل دورة فقاعة. شخص يحقق الثراء بسرعة، يقتنع بالرواية الحالمة، ثم تصدمه الحقيقة مثل مارس 2020. من المضحك كيف نستمر في تكرار هوس التوليب لكن مع البلوكشين بدل الزهور ههه
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidityOracle
· 12-05 04:12
هذا الرجال فعلاً تم تعليمه من السوق، يوم انفجرت الرافعة المالية أكيد انهار نفسياً... لكن فعلاً البقاء هو الأهم، ودحين عائد سنوي 15% هذا الإنجاز أفضل من أغلب الناس بكثير.
#数字货币市场洞察 أعرف واحد من الشباب، قبل خمس سنوات كان معه 120 ألف ريال جاهز يشتري سيارة، دخل كل المبلغ في البيتكوين، وقتها كانت الوحدة فقط بـ18 ألف.
ما كملت سنتين، وارتفع رصيده لحدود 4 ملايين. راح الكورنيش، وفتح زجاجة روماني كونتي يحتفل، وقتها فعلاً حس نفسه مختار من رب العالمين.
لكن في نزول 2018، رجع كل شيء لنقطة الصفر. البيتكوين نزل نص القيمة ونصها بعد، وكسر حاجز 30 ألف، وما بقى في حسابه إلا أقل من 30 ألف. والزجاجة لسه موجودة، لكنه نقل من الشقة وسكن مع ناس ثانيين.
بعد كل هذا، حط لنفسه كم قاعدة ما يتعداها:
**اللي ما تفهمه لا تقربه نهائياً.** زمان دخل في شيء اسمه "عملات التعدين"، وخسر في ليلة وحدة 500 ألف، وبعدها عرف أن المشروع حتى كوده ما انراجع. الحين، لازم يقرأ الورقة البيضاء لكل مشروع ويشوف تدقيق طرف ثالث، إذا ما فهم يتركه على طول.
**التوزيع هو الأساس.** الحين يقسم فلوسه أربعة أقسام: نصفها في البيتكوين والإيثيريوم والعملات الكبيرة، 20% في مشاريع بنية تحتية متعددة السلاسل، 20% للمضاربة والفروق السعرية، وآخر 10% يجرب فيها فرص مخاطرة عالية أحياناً. بهذه الطريقة في سوق 2022 ما خسر إلا نسب بسيطة جداً.
**الرافعة المالية لا تقربها أبداً.** في 12 مارس 2020، دخل برافعة 20 ضعف وخسر 800 ألف في لحظة. ثاني يوم حذف كل تطبيقات العقود، وللحين ما رجع لها.
**تتعلم تفرز المعلومات أهم من تلاحقها.** قبل ما ينهار مشروع LUNA، لاحظ أرقام الرهن في الشبكة صارت غريبة، وتصرف وطلع قبل الكارثة. وقبلها وثق بكلام "مؤثر" عن عملة صغيرة، وانتهت تساوي صفر.
الحين ما عاد يطمع في عملات تضرب مئة ضعف، يكتفي بعوائد سنوية ثابتة حول 15% من خلال DeFi والتدوير بين الدورات. فتح له نزل صغير في يونا، يشتغل فيه الصبح، وبالليل يطلع على بيانات البلوكتشين.
كلامه واقعي: "المجال هذا ما فيه أساطير، اللي يبقى فيه هو اللي يعرف القواعد. الثروة الحقيقية مو رقم في الحساب، هي هدوء يجيك مع الوقت والخبرة."
إذا أنت الحين تخبط وتدخل وتخسر وتربح وتضيع من جديد، صدقني لازم تلاقي لك طريقة ثابتة تمشي عليها. المشي مع الإيقاع الصح أريح وأسرع من التجارب العشوائية.