فرضت وزارة الخزانة الأمريكية مؤخرًا غرامة كبيرة قدرها 7.1 مليون دولار على شركة مقرها نيويورك. السبب؟ تم ضبطهم يديرون أصول عقارية مرتبطة بشخص له علاقات وثيقة مع القيادة الروسية أثناء سريان العقوبات.
تسلط هذه الإجراءات التنفيذية الضوء على مدى جدية الجهات التنظيمية الأمريكية في تتبع تدفقات الأموال، خاصة تلك المرتبطة بشبكات خاضعة للعقوبات. بالنسبة لأي جهة تعمل في مجال إدارة الأصول—سواء في التمويل التقليدي أو الأصول الرقمية—يعد هذا تذكيرًا بأن الامتثال ليس خيارًا.
تؤكد الغرامة على استعداد الحكومة لملاحقة الكيانات التي تسهّل المعاملات المحظورة، بغض النظر عن فئة الأصل. ومع تشديد الرقابة التنظيمية على مستوى العالم، يجب على الشركات التي تدير ثروات عابرة للحدود أن تضمن وجود بروتوكولات قوية للتحقق من هوية العملاء وفحص العقوبات.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 15
أعجبني
15
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
LiquidationAlert
· 12-05 05:50
غرامة بقيمة 7.1 مليون دولار، هذا الرجل فعلاً لم يأخذ وزارة الخزانة الأمريكية على محمل الجد.
فرضت وزارة الخزانة الأمريكية مؤخرًا غرامة كبيرة قدرها 7.1 مليون دولار على شركة مقرها نيويورك. السبب؟ تم ضبطهم يديرون أصول عقارية مرتبطة بشخص له علاقات وثيقة مع القيادة الروسية أثناء سريان العقوبات.
تسلط هذه الإجراءات التنفيذية الضوء على مدى جدية الجهات التنظيمية الأمريكية في تتبع تدفقات الأموال، خاصة تلك المرتبطة بشبكات خاضعة للعقوبات. بالنسبة لأي جهة تعمل في مجال إدارة الأصول—سواء في التمويل التقليدي أو الأصول الرقمية—يعد هذا تذكيرًا بأن الامتثال ليس خيارًا.
تؤكد الغرامة على استعداد الحكومة لملاحقة الكيانات التي تسهّل المعاملات المحظورة، بغض النظر عن فئة الأصل. ومع تشديد الرقابة التنظيمية على مستوى العالم، يجب على الشركات التي تدير ثروات عابرة للحدود أن تضمن وجود بروتوكولات قوية للتحقق من هوية العملاء وفحص العقوبات.