اعتبارًا من 10 ديسمبر، يجب على المنصات الاجتماعية الأسترالية إجراء تحقق من العمر قبل منح المستخدمين حق الوصول.
يرى الكثيرون أن هذه الخطوة ليست مجرد حماية للأطفال فقط، بل قد تكون بوابة لتطبيق الهوية الرقمية الإلزامية وتشديد السيطرة على حرية التعبير عبر الإنترنت. تثير هذه السياسة تساؤلات حول حدود الخصوصية وما إذا كانت أنظمة الهوية المركزية قد تقيد الإنترنت المفتوح.
بالنسبة لمجتمع الكريبتو الذي يقدّر التمويه واللامركزية، فإن هذا التوجه التنظيمي يستحق المتابعة والاهتمام.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
7
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-afe07a92
· 12-04 22:50
مرة ثانية نفس الحيلة، أستراليا فعلاً خارقة. الآن تم مراقبة web3 بشكل كامل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FlatTax
· 12-04 22:50
هالحركة من أستراليا فعلاً غريبة، يقولون إنها لحماية الأطفال، لكن في الحقيقة يبغون يبنون نظام مراقبة بالهوية الرقمية، باقي يبغون يضغطون على خصوصيتنا أكثر بعد.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RektHunter
· 12-04 22:49
هالحركة من أستراليا فعلاً ما عاد نتحملها، أول شي التحقق من العمر وبعدين إيش؟ الهوية الرقمية بتنتشر بالكامل؟ أيامنا في الخصوصية والسرية شكلها بتنتهي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidationWatcher
· 12-04 22:48
فعلاً التحقق من العمر في أستراليا وصل لمرحلة مبالغ فيها، بصراحة هو تمهيد واضح لبناء هوية رقمية Digital ID، وخطوة بخطوة يقتلون الخصوصية وعدم الكشف عن الهوية... مجتمعنا كان لازم ينتبه لهذا من زمان.
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTBlackHole
· 12-04 22:37
الحيلة هذه في أستراليا فعلاً ذكية، بالاسم يقولون لحماية الأطفال لكن في الحقيقة يمهدون الطريق لتركيب الكاميرات.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ChainComedian
· 12-04 22:26
رجعوا مرة ثانية، الحركة هذه من أستراليا فعلاً زي المية الدافية اللي تطبخ الضفدع، بدؤوا أول بشعار "حماية الأطفال"، ولما يطبقوا الهوية الرقمية بشكل كامل، كلنا لازم نسلم خصوصيتنا عشان ندخل الإنترنت.
اعتبارًا من 10 ديسمبر، يجب على المنصات الاجتماعية الأسترالية إجراء تحقق من العمر قبل منح المستخدمين حق الوصول.
يرى الكثيرون أن هذه الخطوة ليست مجرد حماية للأطفال فقط، بل قد تكون بوابة لتطبيق الهوية الرقمية الإلزامية وتشديد السيطرة على حرية التعبير عبر الإنترنت. تثير هذه السياسة تساؤلات حول حدود الخصوصية وما إذا كانت أنظمة الهوية المركزية قد تقيد الإنترنت المفتوح.
بالنسبة لمجتمع الكريبتو الذي يقدّر التمويه واللامركزية، فإن هذا التوجه التنظيمي يستحق المتابعة والاهتمام.